حُقُوقُ المرأة في الاسْلام ….باختصار

حُقُوقُ المرأة في الاسْلام ….باختصار

1- إذا خانَ الرجل “زوجته” بالزّنا، رُجِم حتى الموت.

2- إذا تزوج امرأةً ثانية ولمْ يعدل بينهما؛ حشر يوم القيامة شقّه مائل.

3- إذا كتَبَ لها مَهْراً، ولمْ يُعْطها إيّاه، لقي اللهَ تعالى زانياً.

4- إذا طلّقها، لا يحقّ له أنْ يأخذ شيئاً ممّا أعْطاه لها.

5- إذا أكلَ حقّها في المِيراث، فقد تعدّى حُدود الله، ومنْ يَتعدّ حُدود الله فقد ظَلم نفسه.

6- إذا ضَرَبها وأهانها، فهو عاصي لَئِيم، وإذا أكْرَمها فهو كريم.

7- إذا هجرها أكثر مِنْ أربعة أشْهر، لها الحقّ بطلب التفريق.

8- إنْ حرَّمها على نفْسه، وقال لها: أنتِ عليّ كظَهر أمّي، يَصوم سِتين يوماً، أو يُعتق رقبة، فإنْ لمْ يَستطع يُطعم ستين مسكينا.

9- إذا كرهها أمَرَه الله بالصّبر عليها.

10- وإذا طَلقها، فعليه أنْ لا يَنْسى فَضْلها، وما جَرى منْ عِشْرتها بينه وبينها.

11- وإذا افْترقا بالطَّلاق؛ لا يحلُّ له أنْ يَحْرمها مِنْ أولادها، وعليه نَفَقتُهم حتى يَسْتغنوا عنها بالعَمل.

12- مالها مُلكٌ لها، يَدها عليه، إنْ تَصدّقتْ عليه فلها أجْران، وإنْ مَنَعته فلا يَحقّ له السّطو عليه وأخْذه بالقُوة.

وهو مَسؤولٌ عنها في طعامها ومشربها، ومَسْكنها وملبسها، ضِمْن قدرته المالية.

13- أي اعتداء للزّوج على زوجته بجُرحٍ أو جناية، يُعاقب عليه بمثل ما اعْتدى عليها به.

14- قوامته عليها تكليفٌ وتشريف، وطاعتها له، جهادٌ في سبيل الله ومثوبة وأجر.

15- طاعتها له هو بالمَعروف، إنْ أمرها بالمعروف أطاعته، وإنْ أمرها بغيره، فلا طاعة لمخلوقٍ في معصية الخالق.